حملت جوليا باسترانا لقب اقبح نساء العالم وقد عاشت حياتها فى اوروبا وهذا كان فى
القرن التاسع عشر
ودفنت فى موطنها الاصلى بالمكسيك فهى كانت تعانى بحالة غريبة فى الجينات جعلت وجهها يكسوه
الشعر وكانت ممثلة فى السيرك وكانت تمثل دور المسخ وبعد ان توفيت عام 1860قام زوجها
الامريكى
بتحنيط جثمانها فى رحلة كانت نهاية هذه الرحلة النرويج ثم اعيد رفاتها الى بلدها الاصلية
لكى يتم
دفن جثمانها بعد حملة كانت كبيرة وتوافد العديد من الناس الى مدينة سينالو دى ليفا
وتم تزيين نعشها
بالزهور البيضاء وقال حاكم سينالوا مارك لوبيز (هذه السيدة قد عانت من الوحشية والقسوة البشرية
التى
واجهتها وكيف استطاعت ان تواجه هذا كله انها بالفعل عظيمة) وقال البعض ان الانسان لا
يجب ان يرفض
انسانا وقد ولدت باسترانا وهى تعانى من فرط نمو الشعر وقد سبب نمو الشعر الزائد
فى تغطية وجهها
وهذا بالاضافة انها تعانى من بروز الفك واطلق عليها المراة الدب او المراة القرد وقد
تزوجت المراة مدير الفرقة
الامريكى ويدعى ثيودور لينت والذى اخذها فى رحلة لتقديم عروض المسخ وكان من دورها ان
تغنى وترقص
وقد رزقت بطفل يعانى نفس الحالة ولكن توفى بعد الولادة بايام .
اقبح نساء العالم
معقولة ياعالم هو فى زى الشكل دة
اقبح نساء العالم