تتجسد قوة الله القدير في الخلق اللامع الذي رأيناه بأعيننا وقد أدى الله
القدير أداء جيدا في خلق كل ما في الكون والطبيعة هي إحدى أقوى
علامات الخالق. والغابة مليئة بالطيور والحيوانات الأليفة والحيوانات
المفترسة لمختلف الحيوانات والمحيطات والمحيطات والأنهار بمختلف
الأحجام والمساحات ، وجميع الكائنات التي تحتويها والسهول الشاسعة
مليئة بالأشجار المزهرة والألوان الزاهية الورد الملون والعطر للعالم ، ويغطي
الأرض في الربيع هذه هي علامة العام روح الطبيعة نبض الحياة والإيمان
عندما يحتاج الإنسان إلى أن يبتعد عن صخب الحياة لا يجد أماكن أجمل
من الطبيعة للتفكيير وينسى كل المشاكل مثل الجلوس أمام الشاطئ أو
الجلوس على الجبل عند غروب الشمس ورؤية الشفق الخفيف
هذا النوع من الطبيعة هو نعمة عظيمة يجب أن نحتفظ بها. فكل يوم تشرق
الشمس وتعلن بداية يوم جديد وبداية حياة جديدة تنبعث منها ضوء أصفر
مما يجعل الطبيعة الخفية في الليل تظهر مما يمكننا من الكشف عن العالم
الطبيعي جمال ومظهر كل شخص ويكشف سر الجمال الذي ينبهر به
الجميع ويفتن به.